الثبات علامة صدق وحاجة دعوة
إن أصحاب هذه العقيدة يجب أن يدافعوا عن عقيدتهم وأن يلقوا في سبيلها العنت والألم والشدة والضر ، وأن يتراوحوا بين النصر والهزيمة حتي إذا ثبتواعلي عقيدتهم،ولم تزعزعهم شدة ولم ترهبهم قوة ولم يهنوا تحت مطارق الفتنة والمحنة استحقوا نصر الله ؛ لأنهم يومئذ أمناء علي دين الله ،واستحقوا الجنة لأن أرواحهم تحررت من الخوف ومن الزلل ومن الحرص علي الحياة
وعن سهل بن سعد رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: رباط يوم في سبيل الله خير من الدنياوما عليها، وموضع سوط أحدكم من الجنة خير من الدنيا وما عليها، والروحة يروحها العبد في سبيل الله تعالى، أو الغدوة خير من الدنيا وما عليها ।((متفق عليه))
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"تضمن الله لمن خرج في سبيله لا يخرجه إلا جهاد في سبيلي، وإيمان بي وتصديق برسلي فهو علي ضامن أن أدخله الجنة" ((رواه مسلم))। وعن أبي يحيي خريم بن فاتك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "من أنفق نفقة في سبيل الله كتب له سبعمائة ضعف" ((رواه الترمذي وقال: حديث حسن))।
"تضمن الله لمن خرج في سبيله لا يخرجه إلا جهاد في سبيلي، وإيمان بي وتصديق برسلي فهو علي ضامن أن أدخله الجنة" ((رواه مسلم))। وعن أبي يحيي خريم بن فاتك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "من أنفق نفقة في سبيل الله كتب له سبعمائة ضعف" ((رواه الترمذي وقال: حديث حسن))।
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"لا يلج النار رجل بكي من خشية الله حتى يعود اللبن في الضرع، ولا يجتمع على عبد غبار في سبيل الله ودخان جهنم"
((رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح))।
"لا يلج النار رجل بكي من خشية الله حتى يعود اللبن في الضرع، ولا يجتمع على عبد غبار في سبيل الله ودخان جهنم"
((رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح))।
عن أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
"لغدوة في سبيل الله أو روحة خير من الدنيا وما فيها" ((متفق عليه))
"لغدوة في سبيل الله أو روحة خير من الدنيا وما فيها" ((متفق عليه))
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(إن مقام أحدكم في سبيل الله أفضل من صلاته في بيته سبعين عامًا، ألا تحبون أن يغفر الله لكم ويدخلكم الجنة؟ اغزو في سبيل الله من قاتل في سبيل الله فواق ناقة وجبت له الجنة" (رواه الترمذي وقال: حديث حسن ،"والفواق": ما بين الحلبتين
(إن مقام أحدكم في سبيل الله أفضل من صلاته في بيته سبعين عامًا، ألا تحبون أن يغفر الله لكم ويدخلكم الجنة؟ اغزو في سبيل الله من قاتل في سبيل الله فواق ناقة وجبت له الجنة" (رواه الترمذي وقال: حديث حسن ،"والفواق": ما بين الحلبتين
عن سلمان رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "رباط يوم وليلة خير من صيام شهر وقيامه((رواه مسلم))।
عن أبي هُرَيرَةَ قال : قال رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وسَلَّم : (من لقيَ اللهَ بغيرِ أثرٍ من جهادٍ لقيَ اللهَ وفيهِ ثُلمةٌ) । رواه الترمذي
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :(مَنْ رَابَطَ لَيْلَةً في سَبيلِ اللهِ سُبْحَانَهُ، كَانَتْ كَأَلفِ لَيْلَةٍ، صِيَامَها وَقِيَامَها). رواه ابن ماجة